~
كنت أتمنى أن اسم هذه القرية يأخذ نصيبا من طاقمها ، لا من القصة المأخوذة له ، فمن يقرأ العنوان يتصور أن هذه القرية ستنقله لشوارع دمشق وحلب واللاذقية ، غير أن الذين يقودونها للتمثيل عنها ربما لا يستطيعوا أن يمثلوا شيئا عن طبيعة بيئتهم ، وليس تشكيكاً في قدراتهم ، إنما على يقين أن لكل بيئة فنُّها ، والمثل العامي يقول " عط الخباز خبزه لو أكل نصفه " إن لم يخني التعبير في ذلك .
ليتهم أسموها القرية الهندية أو النجدية لتتطابق مع عروق الطاقم الذي سيُمثلها
~