عرفت الشيخ منكَ قبلَ سنة لما التقيتُ بك يا أبا عاصم ..
تأثرت لموته لما أخبرني أحد الأحبة ، و أنا في مدينة الرسول صلى الله عليه و سلم
فالتزمت الصمت و تاه بي فكري إلى عالمٍ مرعب يحذر من رحيل أفذاذ الرجال من دنيانا و نحن لم نرتوي منهم بعد .
حروفك الشامخة ترغم التميّز على أن يكسوها ..