* * *
بَدْرُ بِن عَبدِ اللّه ؛
نَعَم ، هُنَاكَ مَا دَعَانِيْ لِكتابَةِ القِصِّة ..
وَهْوَ : وَدَاعُهَا ، فِرَاقُهَا ..
ذِلِكَ فَقَط .. مَا جَعَلَنِيْ اَكْتُب ..
أمَّا إنْ كُنْتَ تَقْصِدُ مَوَاقِفَاً مَاضِيَة ،، مِمِمِ لآ أَدْرِيْ ..
وَ لِأُذَكِّرك أخِيْ بَدْر : أنَّ هُنَاك قِرَاءَة خَفِيْفَة وَ اِسْتِيْعَاب لِبَعْضِ الخَوَاطِر وَ الحِكَايَا ، تُخْبِرُنَا بِمَا يَخْتَفِيْ خَلْفَ كَلِمَات الكَاتِبْ ، هِيْ أموْرٌ يَسِيْرَة .. وَ لَكِن لَيْس الجَمِيْع يُجِيْدُهَا .
وَ رَأيِك ، سَلسَبِيْل العُقُول ، وهَنَاءُ الفِكْر ..
فـ سَهْلاً أتَيْت ، وأهْلاً ..
الصَّدَاقة رَمْز ؛
مَرْحَبَاُ .. بهُطُولِ حُضُوركِ ..
وأشْكُرُ لَكِ ، قِرَائتكِ ..
حَيَّاكِ ..
وُرُوْدِيْ العَطِرَةُ لَكْ
* * *
__________________
[POEM="type=1 font="bold large 'Traditional Arabic', Arial, Helvetica, sans-serif""]على مهلك .. ترى ذكراك ماتت = وأغصان الفراق اليوم حيّه
عيوني .. عن لقاك اليوم صامت = وحبّك زال عن دنياي ضيّه[/POEM]
سَلمان
آخر من قام بالتعديل د / ماسنجر; بتاريخ 14-07-2009 الساعة 06:46 AM.
|