مشاهدة لمشاركة منفردة
قديم(ـة) 15-07-2009, 01:33 AM   #38
رانسي
Registered User
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 103
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها خـــــــــاص
~




الشرع ليس شرعكِ وليتك اكتفيتِ بنقل الخلاف ، فها نحن نضرب بالأدلة وأنتي تصرخين مو حرام مو حرااام مو حرااام تُريدين أن تُجهلينا بمن حرم كشف الوجه .



لماذا جهّلتي جمعٌ من العلماء وأهل المذاهب ممن قالوا بتحريمها من أجل أن تُسيري هواك وما تريده نفسك ؟!



للأسف أن البراهين والأحاديث أصبحت مرتعاً للصغار وكلن يحدث بما يفهمه عقله وهو لا يستطيع التفرقة بين أمور الدين بأركانها وواجباتها ، وما ذكرتيه في الحديث الذي اقتبسته مع أني قرأتُ رَدَّاً على الشيخ المحدث سليمان العلوان ضعف هذا الحديث كون أن " سفعاء الخدين " زيادة فيه وفي رواية أُخرى لا لفظ لهذهِ المقولة فيه ، إلا أن للأحاديث تفسيرٌ يفهمه أولو العلم والعقول والألباب ، لا كُل من هب ودب وحينما سُئل الشيخ بن جبرين رحمه الله عن هذا الحديث وخاصة " سفعاء الخدين " قال هذا الحديث صحيح، ومعنى كونها سفعاء الخدين أي: جريئة على الكلام ليس عندها الاستحياء الذي يتصف به كثير من النساء ويمتنعن عن مخاطبة الرجال، وليس معناه أنها مكشوفة الوجه؛ فإن النساء في العهد النبوي يخرجن إلى الصلاة متلفعات بمروطهن، وقد سألت إحداهن النبي - صلى الله عليه وسلم- قالت: إحدانا لا يكون معها جلباب؟ فقال: لتلبسها صاحبتها من جلبابها فمنعها أن تخرج بلا جلباب؛ لقول الله تعالى: يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ أي يسترن أنفسهن بما في ذلك الوجه والرأس والنحر وسائر البدن، وإنما أبيح للقواعد من النساء إلقاء الثوب، يعني عدم ستر الوجه، ومع ذلك فقد قال تعالى: وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ .

أنتِ كمن يقول لا تجوز الصلاة لقوله تعالى " ويل للمصلين " يأخذ ما تهواه نفسه ، ويترك ما بعده ويكمل معناه .
وأسئلة سابقة أنتظر الإجابة عليها .

~



اولا سفعاء الخدين...مو معناها..انها جريئه في الكلام ..هذي صفه للوجه..يعني هي كاشفه...وبعدين اذا فرضنا ان كلامك حقيقه...ياليت تفسر هذا الحديث بعد..- (صحيح )عن ابن عباس

أن امرأة من خثعم استفتت رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع [ يوم النحر ] والفضل بن عباس رديف رسول الله صلى الله عليه وسلم [ وكان الفضل رجلا وضيئا . . . فوقف النبي صلى الله عليه وسلم للناس يفتيهم ] ) الحديث وفيه :

( فأخذ الفضل بن عباس يلتفت إليها وكانت امرأة حسناء ( وفي رواية : وضيئة ) ( وفي رواية : فطفق الفضل ينظر إليها وأعجبه حسنها ) [ وتنظر إليه ] فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بذقن الفضل فحول وجهه من الشق الآخر )

( صحيح البخاري – فتح الباري – وفيه قال ابن بطال :

وفيه دليل على أن نساء المؤمنين ليس عليهن من الحجاب ما يلزم أزواج النبي ( صلى الله عليه وسلم) ، إذ لو لزم جميع النساء لأمر النبي (صلى الله عليه وسلم ) الخثعمية بالاستتار ولما صرف وجه الفضل ، وفيه دليل على أن ستر المرأة وجهها ليس فرضا لإجماعهم على أن للمرأة أن تبدي وجهها في الصلاة ولو رآه الغرباء

ولاتقول انه حديث ضعيف... وكمان فيه احاديث ثانيه جياتك بالطريق
رانسي غير متصل