أسأل عن ربعه ،لا يخاوي إلا الطيب .......
إذا كان الولد ما ينتصح بشي ينسكت عنه ، فمشها له ، إم غيرها فشد عليه لأنه ماينفع الصوت لفات الفوت
طبع الشدة لا تفهم أنها ضرب ودق لالالا ،
خذ مثال
ولدك طحت به يدخن ، أجلس سولف عليه ، قل له ليش الدخان وش رايح تستفيد منه .
وقل له ، الدخان مو مشكلته فقط أنه يضر صدرك لا بل إذا جيت تزوج ما لقيت أحد يزوج ، وإذا خاويت ناس ما تخاوي إلا زقرت بل يمكن تطيح بسكار ومخدرات ،،،،
وقل له إذا كبر وانت تدخن يأما أنك تكون محترم ولا تدخن عند العالم وقدام الله وخلقه وتبدأ تغبى وإذا جيت تدخن بلشت بروحك أو أنك تكون ردي وتبدأ تدخن قدام أبوك وزوجتك وعيال وهذي أشد من الأول
ومن الكلام هذا حتى يقتنع
بعد مايقتنع أن الدخان مهب زين قل له : أنت الحين تورط بالدخان ، وأنا أبوك وبفزع لك وأبعاونك على نفسك ونبي نحاول أنا وأنت نرسم لنا برنامج حتى تترك الدخان (طبعا خله يقطع الدخان مباشرة مب تدريج حتى ما يستخف بك)
وأبد معه وشد عليه طبعا وأنت تشد عليه يا أما بالكلام أو عقاب معين هو راضي ومقتنع ويتساعد معك
وهذا أحد النماذج لحل مشكلة من مشاكلهم
***طبعا هذا إذاوقع الفاس على الراس وإلا الأصل أن التربية تكون من ذو الصغر ، وأنا أنصح أولياء الأمور بأن يحرص على دخول ابنه في حلق القرآن، خاصة في المرحلة المتوسطة لأنها هي مرحلة خروج الأبن من البيت بكثر وتكوين العلاقات خرج إطار الأسر ، وليس المهم في الحلق حفظ القرآن بقدر اهمية وجود الأصدقاء الصالحين لا أقول أن طلاب الحلق ملائكة ولكن أفضل من غيرهم
وكذلك حفظ القرأن هو غاية بحد ذاته لكنه أيضا وسيلة لحب الطالب للحلق ومن ثم تعلقه بأهل الصلاح والخير
فإذا تعلق بأهل الصلاح كفيت مؤنته
أعانك الله على ولدك ورزقك بره
|