* * *
أبو مُعَاذ وَ البَرَاء ؛
أجَدْتَ قَنْصَ الفَائِدة ، وَهْوَ الدُعَاء والذِكْر ..
وأشْكُرُكَ عَلى بَدِيْعِ إطرَائك ..
فَأنَا تِلمِيذ بَيْنَكُم أسَاتِذَتِيْ ..
وَ أَهْلا ً ..
أبُو فَهَد 7َ1ِ8 ؛
سُبْحَانَه وَ تَعَالَى ..
إختيَارُكَ للبَيْتِ الشِّعْرِيّ ، دَليْل وَعيِك ..
فَـ حيَّاكَ اللهُ بَيْن وُرَيْقَاتِيْ ..
الطِرْطَعَانَه ؛
وَ حُضُورٌ هَادِئ ، كهُدوء نَسِيْم الرَّبِيْع ..
شُكْراً للتَّلبِيَة ، وأهْلاً ..
وُرُوْدِيْ العَطِرَةُ لَكُمْ
* * *
__________________
[POEM="type=1 font="bold large 'Traditional Arabic', Arial, Helvetica, sans-serif""]على مهلك .. ترى ذكراك ماتت = وأغصان الفراق اليوم حيّه
عيوني .. عن لقاك اليوم صامت = وحبّك زال عن دنياي ضيّه[/POEM]
سَلمان
|