بريدة ستي - مشاهدة لمشاركة منفردة

الليث · 27-02-2002, 03:50 AM

القصة طويله بس الصراحة موت لاتفوتكم ..!! إقطعوا الإتصال واقروها ..

هذه قصه رواها الشاعر عبدالعزيز الأحمد ( وليس القاريء) يقول فيها:
كان فيه مجموعة من الشباب طالعين البر وهم من أهل الدمام المهم إحتاجوا

لشوية حطب قام واحد منهم يدوّر على حطب وشاف من بعيد صقر كبير بالمرّة

قاعد يآكل من جيفة بقرة الريشة الوحدة كنّها سعفة ( مو سعفة خوينا ..)

المهم قال لو آخذ وحده من هالريش تكفينا اليوم كله المهم رفيقنا قرب

على شوي شوي علشان الصقر ماينتبه عليه ويوم قرب إلاّ ينط أكاالنطّة

ويتمسك بالريشة يبي يقطعها إلاّ الصقر على طول يوشّح ويطير وخوينا

متمسك بالريشة .. يعود الكلام لصاحبنا فيقول : وبعد ماطار بي الصقر

إلاّ وشوف ابقطن يجي من فوق إلى تحت بسرعة ( أثره يقصد السحب )

يكمل ويقول : وبعد فترة حسيت نفسي إني خفيف أمر يقوم ويطلق الريشة

وبسرعة يتمسك به ماطاح يعني طلع عن الجاذبية ، يقول قعدنا ثلاثة أيام

وحنّا طايرينا في السماء فوق ويقوم الصقر وينزل على تحت ويشوف القطن

يتحرك بسرعة من تحت لفوق وقعدوا ثلاثة أيام بعد بالرجعة ، خوينا جاع

بالمرّة قال مالي حيلة إلاّ أنزل في مكان إلاّ يشوف جبل قدامهم قال :

إذا قربنا لم الجبل أبي أطبّ عليه يوم قرب الصقر أثره لفّ يمين ، صاق

صدره الرجّال وش يسوي قال مالي حيلة إلا أطبّ يوم شاف

شجرة الرمثة ويطلق إيديه ويطبّ عليها والحمد لله مامات بس تمخشت

إيدينه ورجلينه قام الرجّال وتنفض قال الحين أنا جوعان لازم أدوّر

أكل مشى الرجّال ويلقى ذيك القرية ويدخل فيها ويلاقي الناس تتكلم

بكلام غريب إذا بغى يقول الواحد " أبغى ماء " يقول " أبغى هواء "

كلامهم معكوس ويمشي رفيقنا شوي ويلاقي خبّاز وعنده ناس كثارين

ويسمع الناس اللي يقول عطّني خبز بحسنه يقوم الخبّاز ويعطيه خبزه

والثاني يقول عطني خبز بحسنتين يعطيه خبزتين قام صاحبنا وصفّ

معهم ويوم جاء دوره قال للخباز عطّني خبز بعشر حسنات فعطاه

الخباز عشر خبز وإلاّ الخبزة الوحدة كبيرة قوة المهم بعد ماأكل قال

لازم أرجع لأخوياي الحين لي ستة أيام عنهم أكيد قاعدين يدورون

عليّ ، قعد الرجّال يمشي ويمشي ويشوف ذاك الطريق السريع قام

ومشى فيه أثره ماحس بروحه إلاّ وهو يسرع وطاير من السرعة

ويشوف الناس تخطم عليه من يمين ويسار وكلٍ على رجلينه أثر

السريع مو سريع سيارات صار سريع أوادم (بشر ) يقول ماحسيت

بروحي إلاّ وبديت أهدّي أثر الطريق خلص وألاقي نفسي في

الرياض ، قام وأخذ ليموزين وعلى طول للدمام يوم وصل لقى أصدقاه

يدورون عليه هم وأهله وبلّغوا عنه قام وقص عليهم القصة من

أولها إلى آخرها أرفقاه ماصدقوا عليه قال إمشوا معي أوريكم ، راح

هو وإياهم لمكان الصقر وإلاّ الصقر راجع لمكانه وقاعد يآكل من

الجيفة ، قال شوفوا أبي كل واحد يتمسك برجلين الثاني وأنا أبي

أتمسك بريش الصقر قالوا :"طيب" ويقربون على هوينهم لم الصقر

ويمشك خوينا بثلاث ريش وأرفقاه متعلقين برجلينه وكل واحد متمسك

برجل الثاني ، قام الصقر على طول وطار ، وإلاّ تشوف اللي يتدودل

تقل سبحة ( أرفقانا طبعاً) وهم في الهواء قال الأخير من تحت يسأل

خوينا اللي فوق اللي صار له القصة "وش كبر خبزة الخباز" قال خوينا

هالكبر ويفتح إيدينه علشان يبين له كبرها ، وإلاّ الجماعة يطيحون بالأرض

واحد فوق الثاني ويموتون كلهم إلاّ رفيقنا لأنه هو الفوقي ولا جاه

شيء ، المهم حزن رفيقنا وقال خلاص ماأبغى أقعد في ديرة مابها

أرفاقي ويقوم يرحل عن الدمام …( إنتهت القصة والحمدلله )

وش رايكم الحين أعجبتكم

==== أخوكم ومحبكم في الله ====
======= الليث =======

27-02-2002, 03:50 AM	#7
الليث عـضـو تاريخ التسجيل: Dec 2001 البلد: حكاكة بريدة المشاركات: 467	لازم تقرونها القصة طويله بس الصراحة موت لاتفوتكم ..!! إقطعوا الإتصال واقروها .. هذه قصه رواها الشاعر عبدالعزيز الأحمد ( وليس القاريء) يقول فيها: كان فيه مجموعة من الشباب طالعين البر وهم من أهل الدمام المهم إحتاجوا لشوية حطب قام واحد منهم يدوّر على حطب وشاف من بعيد صقر كبير بالمرّة قاعد يآكل من جيفة بقرة الريشة الوحدة كنّها سعفة ( مو سعفة خوينا ..) المهم قال لو آخذ وحده من هالريش تكفينا اليوم كله المهم رفيقنا قرب على شوي شوي علشان الصقر ماينتبه عليه ويوم قرب إلاّ ينط أكاالنطّة ويتمسك بالريشة يبي يقطعها إلاّ الصقر على طول يوشّح ويطير وخوينا متمسك بالريشة .. يعود الكلام لصاحبنا فيقول : وبعد ماطار بي الصقر إلاّ وشوف ابقطن يجي من فوق إلى تحت بسرعة ( أثره يقصد السحب ) يكمل ويقول : وبعد فترة حسيت نفسي إني خفيف أمر يقوم ويطلق الريشة وبسرعة يتمسك به ماطاح يعني طلع عن الجاذبية ، يقول قعدنا ثلاثة أيام وحنّا طايرينا في السماء فوق ويقوم الصقر وينزل على تحت ويشوف القطن يتحرك بسرعة من تحت لفوق وقعدوا ثلاثة أيام بعد بالرجعة ، خوينا جاع بالمرّة قال مالي حيلة إلاّ أنزل في مكان إلاّ يشوف جبل قدامهم قال : إذا قربنا لم الجبل أبي أطبّ عليه يوم قرب الصقر أثره لفّ يمين ، صاق صدره الرجّال وش يسوي قال مالي حيلة إلا أطبّ يوم شاف شجرة الرمثة ويطلق إيديه ويطبّ عليها والحمد لله مامات بس تمخشت إيدينه ورجلينه قام الرجّال وتنفض قال الحين أنا جوعان لازم أدوّر أكل مشى الرجّال ويلقى ذيك القرية ويدخل فيها ويلاقي الناس تتكلم بكلام غريب إذا بغى يقول الواحد " أبغى ماء " يقول " أبغى هواء " كلامهم معكوس ويمشي رفيقنا شوي ويلاقي خبّاز وعنده ناس كثارين ويسمع الناس اللي يقول عطّني خبز بحسنه يقوم الخبّاز ويعطيه خبزه والثاني يقول عطني خبز بحسنتين يعطيه خبزتين قام صاحبنا وصفّ معهم ويوم جاء دوره قال للخباز عطّني خبز بعشر حسنات فعطاه الخباز عشر خبز وإلاّ الخبزة الوحدة كبيرة قوة المهم بعد ماأكل قال لازم أرجع لأخوياي الحين لي ستة أيام عنهم أكيد قاعدين يدورون عليّ ، قعد الرجّال يمشي ويمشي ويشوف ذاك الطريق السريع قام ومشى فيه أثره ماحس بروحه إلاّ وهو يسرع وطاير من السرعة ويشوف الناس تخطم عليه من يمين ويسار وكلٍ على رجلينه أثر السريع مو سريع سيارات صار سريع أوادم (بشر ) يقول ماحسيت بروحي إلاّ وبديت أهدّي أثر الطريق خلص وألاقي نفسي في الرياض ، قام وأخذ ليموزين وعلى طول للدمام يوم وصل لقى أصدقاه يدورون عليه هم وأهله وبلّغوا عنه قام وقص عليهم القصة من أولها إلى آخرها أرفقاه ماصدقوا عليه قال إمشوا معي أوريكم ، راح هو وإياهم لمكان الصقر وإلاّ الصقر راجع لمكانه وقاعد يآكل من الجيفة ، قال شوفوا أبي كل واحد يتمسك برجلين الثاني وأنا أبي أتمسك بريش الصقر قالوا :"طيب" ويقربون على هوينهم لم الصقر ويمشك خوينا بثلاث ريش وأرفقاه متعلقين برجلينه وكل واحد متمسك برجل الثاني ، قام الصقر على طول وطار ، وإلاّ تشوف اللي يتدودل تقل سبحة ( أرفقانا طبعاً) وهم في الهواء قال الأخير من تحت يسأل خوينا اللي فوق اللي صار له القصة "وش كبر خبزة الخباز" قال خوينا هالكبر ويفتح إيدينه علشان يبين له كبرها ، وإلاّ الجماعة يطيحون بالأرض واحد فوق الثاني ويموتون كلهم إلاّ رفيقنا لأنه هو الفوقي ولا جاه شيء ، المهم حزن رفيقنا وقال خلاص ماأبغى أقعد في ديرة مابها أرفاقي ويقوم يرحل عن الدمام …( إنتهت القصة والحمدلله ) وش رايكم الحين أعجبتكم ==== أخوكم ومحبكم في الله ==== ======= الليث ======= آخر من قام بالتعديل الليث; بتاريخ 27-02-2002 الساعة 05:37 AM.