.
الحق يقال ..
بأن اليوم الثاني أفضل من اليوم الأول بعشرة أضعافه .. لولا تواجد المصري .. صاحب الأناشيد الطفولية : إسلام الأنصاري ..
فرقة صدى الخليج أبدعت أيّما إبداع .. لكن لم يكن الترحيب بها بالشكل المطلوب .. للأسف ..!
فرقة الوسام واصلت مشوارها لأكثر من ساعة ونصف متواصلة .. بإبداع جميل يفوق الوصف ..
جيبع المنشدين هذا اليوم كانوا رااائعين .. سوا سالف الذكر إسلام ..!
فهد الهديب كان ختام الحفل .. ختامه سك ..
الإضاءة أفضل بكثييير من اليوم الأول .. حيث أن اليوم الأول تحتاج لنظارة شمسية لتستطيع الجلوس .. لأن أنوار الليزر كانت مسلطة على الجمهور ..
تنظيم الدخول سيء للغااااااية .. حيث كان الإتتظار بالخارج لمدة أكثر من نصف ساعة .. وبعدها فتحت القاعة ليكون الدخول شخصا شخصا .. وحدث تدافع كبير !!
.