موضوعٌ جميـل ..~ أُوآفقـكَ بِـ حدود وعلى نوع الضحكة ذآتهـا ..! إن كآنت [ قهقآتٍ ] بِـ صوتٍ عآلٍ و مُستمرّة .. ( لها رنةٌ خآصة في الأُذن ) ثِق بأنّ هنآكَ خبراً مـا .. و كيف تتأكّد ؟ بعد أن يقف الشخصُ عن القهقهةِ مُبآآآآشرة .. انظر إليه ,,/ ستِجدُ مسحةَ ألمٍ صآدقةٍ تكسوهُ , واختنآقةٌ تلمعُ منها عيناه .. سُرعآنَ ما تختفي { تأتي بِلمحِ البصر وتحتآجُ لِدقّة } بعدهـا يعودُ المزآجُ الضآحك لِنفس الإنسآنِ الذي يتلوّى ألمـاً .. [ وإذا تبآدلت النطر مع ذلك الإنسآنِ بِتفهّم في هذه اللحظة فقدِ اصطدتهُ دون كلام ! ] أمـا الأشخآص الذين تحدّثت عنهم أيها المبآرك .. ليسوا كلهم سوآء ,,! هنآك أُنآسٌ باستطاعتهم تقديم التبرّعآت من فرطِ سعآدتهم ويضحكون من القلب ومعَ ذلك ! إذا خلوتَ إليهم يرسمون لكَ التعآسةَ في أقسى معآنيها , [ هي استدرآرٌ للعطف وليست معآنٍ صآدقة ] .. وقآبلتُ منهم أُنآساً كثر ويصعبُ جدًا معرفة حقيقتهم .. ـ ليس الكُل ولكن البعض ~