لا أستعرب أن تخرج هذه الكلمات من شبابنا ...
لقد هجر القدس ولم نقرأ (( انصروها ))
لقد نسيت أفغانستان ولم نسمع (( نحن قادمون ))
لقد قتلت كشمير ولم نسمع (( التكبير ))
لقد هجر ماجد فسمعنا وقرأنا (( ماجد عبدالله دع عنك ولا تفكر بأي أمور جانبية فأنت هو أنت ماجد محبوب الملايين وساحر القلوب.. والنجم المرغوب.
واعلم يا ماجد ان الجماهير مازالت تحمل لك (صورة مشرقة) في داخلها وعلى استعداد لإقامة حفل تكريمك بجهود ذاتية خاصة فقط ننتظر إعطاءنا الإشارة الخضراء.))
فالله المستعان...