[ابو يزيد.]

اقتباس السلام عليكم هل سمعتم بالمهندس المصري الذي اعتذر لزوجته بطريقة غاية في الغرابة ؟ حيث قام بكتابة لافتة كبيرة وقام برفعها تحت شرفة زوجته ، كما قام بتأجير فرقة موسيقية لتقديم الاعتذار لزوجته على خطأ ارتكبه في حقها. بالتأكيد طريقة جديدة قد نتفق أو نختلف معها .. ولكن ماذا عنك أنت ؟ هل تتعتذر حين تخطئ ؟ وما أجمل طرق الاعتذار التي تفضلها ؟ ولماذا يرفض بعضنا قبول الاعتذار ؟ أعتقد أن هذه الأسئلة مطلوب من كل منا الإجابة عنها خاصة في ظل ما نعرفه من تشجيع لديننا الحنيف على الاعتذار عند الخطأ .. وفي مقدمته الاعتذار لله تعالى بالتوبة والإنابة إليه . هذه الأسئلة أطرحها عليكم لأني أرى مثلكم أننا ابتعدنا عن هذه الثقافة ، ويرفض معظمنا الاعتذار حتى في حالة تأكده من الخطأ .. أتمنى أن نقرأ إجابات كل منا عن هذه الأسئلة حتى تتحقق الاستفادة لنا جميعا

للتصحيح ليس مهندس مصري بل عامل اردني وامراته لم تقبل اعتذاره مباشرة وقالت انها ستفكر بالموضوع والجدير بالذكر انه هجرها لثلاث سنوات وهذا السبب الذي جعلها لاتقبل اعتذاره مباشرة


اما بالنسبة للطريقة فهي رهيبة ولكن ليست كافية فلو قارنا تصرفه بهجرانه لزوجته ثلاث سنوات

فطريقة اعتذاره لا تكفي للقبول بل عليه ان يصحح خطئة بان يعمل الكثير لزوجته ويثبت صحة

اعتذاره....


المشكلة الان ان الشباب لم يعودوا يقدرو الحياة الزوجية ويعتقدون ان الحب ياتي من اول يوم واول فراش ولكن.....

الحب يحتاج ان نبحث عنه ونحافظ عليه علينا ان نحترم انفسنا ونحترم ازواجنا ونقدرهم ونقدم

التنازلات عند ....

الحاجة ونضحي من اجلهم والكلام في هذا الموضوع يطول ويطول ولا احب ان اطيل على ياخواني..