الغالي أبو الطيب
ألاف التحايا على الأدب الجم
والخلق الرفيع الذي يجعل من يقرأ لك يحتارفي
أمره
__( أمريد شر أنت أم شر أريد بك)__
أبو الطيب
إن الشعور بالخطأ شهامة في النفس ومروءة لا يعطاها
كل أحد من الناس ولئن شعرت بخطئك فمرحى أيها
الشهم الجسور
ليست فرحت عدو بانتصاره على عدوة أن خنع
له بعد كبرياء لا والله بل فرحة مؤمن لأخيه المؤمن ......
ولن نعدم إن شاء الله من أبي معاذ شهامة وعزة
وهو من تجاسر واعتذرist][/list]تحياتي
|