رائع أخي عبود، صور معبرة، وهذا إن دل فإنما يدل على عظم شأن الصلاة،
صورة أناس يصلون وهم في حرب،
وصورة أناس يصلون و ما حولهم خراب،
وصورة أناس أوقفوا التمارين لأداء الصلاة،
أناس هممهم عالية - نحسبهم كذلك - والله خير حسيب.
بارك الله فيك يا عبود، وأسأل الله أن يكتب لك الأجر.
* دمت بود.
__________________
.
.
(( مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا ))
|