الأصل أن يكون ديدن المسلم هو التسامح والعفو عن إخوانه المسلمين، وما أعظم الأجر حينما
يكون المسلم قادراً على أخذ حقه ولكن يقدم العفو والصفح على حقه، والعفو والصفح يبقي
المودة بين الناس ويديم المحبة.
شكراً أبا عبد العزيز على هذا الطرح المميز.
__________________
.
.
(( مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا ))
|