بسم الله والحمد لله
ما نراه بالواقع ويؤلم كثيراً إنشغال الأمه عن نصرة الشرف السليب والحرم القدسي الشريف كأننا شغلنا بحالنا عن القضيه المهمة والتي بدونها ينقص ما كان، هاهم أطفالنا ونسائنا ونحن من قبلهم ذابت أولوياتنا عند هذه الدنيا ولانذكر أية تفاصيل يخص ذلك وأقصد الأقصى وغيره من بلاد المسلمين السليبه.
والمسلمون بحالهم شغلوا فما للقوم من يأتي لنيل رضاك
نرى المهرجانات والإحتفالات والندوات كلها في الغالبيه تخلو من ذكر هذا وغيره من أوليات يجب ذكرها دائماً حتى نرى النصر أو نموت دونه.
شكرأً أخي العاشق
|