هاتفتُ الشيخ عبدالرحمن البارحة ، وسألته عن أخيه عبدالمجيد ، فطمأنني بأن حالته في تحسن ، وأن جميع الأجهزة رُفعت عنه ، وأنه ـ بمشيئة الله ـ تجاوز مرحلة الخطر ..
فالحمدلله أولاً وآخراً وظاهراً وباطناً ، ونسأله ـ سبحانه ـ أن يُسبغ عليه العافية ..
وأوصي كافة الأفاضل بالاستمرار بالدعاء ، فإن أثر الدعاء ملموس .