أنا من المؤيدين لتأجيل الدراسة لما بعد الحج مو لما تقع الفأس بالرأس قالوا ياليتنا أجلناها
بعدين ياخوان لما يصاب طالب بالعنقز مثلا وهو المرض الذي ليس فيه خطورة تصل لحد الموت وربما
لا ينتقل إلا بلمس الشخص المصاب أقول لما يصاب هذا الطالب ترفض إدارة المدرسة حضوره حتى يشفى
فكيف هو الحال مع هذا المرض الخطير والذي ينتقل بكل الطرق بالنفس وبلمس أدوات الأخرين ويؤدي
بالنهاية للموت لا قدر الله والمصيبة الأعظم أن في بداياته لا تستطيع أن تفرق بينه وبين الإنفلونزا العادية
وبعدين كيف يتم توجيه الطلاب وخاصة الإبتدائي وتحذيرهم من الطالب المصاب هذولا صغار لابد يلعبون مع بعض
حتى بالفصول وبعدين تخيلوا واحد مصاب يقال للطلاب لا تقربون حوله لمين يجي أبوه وياخذه وش يصير
بنفسية هالبزر ,,,,,,والله كارثة إذا لم تؤجل الدراسة فبيئة المدرسة أكثر البيئات التي تنتشر فيها الأمراض
وياما قالي كثير من اللي أعرفهم إن ولده ولا بنته جالهم الزكام من خوياهم بالمدرسة
أما إذا أصرت الوزارة على عدم التأجيل فهنا القرار يجب أن يكون بيد أولياء الأمور بعدم إرسال أبنائهم
حتى يوجد حل لهذه المشكلة.
|