ما تظنون أني فاعلٌ بكم .. يتلوها ( اذهبوا فأنتم الطُلقاء ) ..
أي الشمائل تقوى على المضاهاة لهذا الخُلق الرفيق المقام ..؟!
و من أجل هذا قال أحد الصحابة لما رأى ذلك الذي ينام ولا يحمل في قلبه غل على إخوانه ، فبُشره الني الكريم غير مرة .. قال أحد الصحابة له لما رأى حاله ( هذه التي بلغت بك ، و هذه التي لا نُطيق ) . كما جاءت قصته في مسند الإمام أحمد بإسناد صحيح .
أرقّ التحايا إليكَ يا بقايا ..