؛
وهل أصبحت الدموع إعترافاً ناعماً ؟
لاياعزيزتي الدموع إعترافاً بالضعف أوإعترافاً بالقهر أو إعترافاً بالدلع << هذا بناتنا ماسكاته شلف هـه إقالهن دلوعات خـخ
وشخصياً لايمكن أبكي أمام أحد كائن من كان من يوم كنت صغيرة إلى هالعمر ماأذكر بكيت عند أمي فضلاً عن غيرها .
وأعتبر البكاء أمام الآخرين سخافة في غير موضعين ( المرض والموت والخشوع ( << الأخيرة شبه مستحيلة ,
؛
__________________
أحنُّ إلى خبزِ أمّي ’
وقهوةِ أمّي .. ولمسةِ أمّي ’
وتكبرُ فيَّ الطفولةُ يوماً على صدرِ يومِ ’
وأعشقُ عُمري .. لأنّي إذا متُّ أخجلُ منْ دمعِ أمّي 
.
|