يقال أنهم مفسدوا الفتيات ومكسري القوارير،،،
فلم تفسد فتاة إلا وعرابها ومفسدها شاب ،،،،،،
ويردون: بأن الفتاة الصالحة لا نستطيعها ولا نقدر عليها،،،،ولا حتى نكلمها!
بل إننا نخاف على أنفسنا منها!!
فأصبح المسنجر هدفهم ووسيلة إغوائهم،،
حتى صارت الفتاة ملفوفة بحزام ناسف من الفضيحة بسببهم!!
عذرا على الإطالة
ولكنهم يحرمونه على الفتاة وهو حل لهم بدعوات كثيره أبرزها الضعف!!
متهمون أينما حلوا بالفساد والتخريب !
كيف هي نظرتناإلى شباب النت