حياك أخي الغالي أبا مالك، والحقيقة أننا نسعد بكتاباتك فلا تطل الغياب علينا،
بانتظار حروفك يا عزيزي.
__________________
.
.
(( مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا ))
|