[عزف الجنون]

.

اقتباس وجلسوا متقاربين ، نظر إلى عاصم نظرة الحَزين الذي شتَّتَت الأحزان ضحكاته ولملمت مدامعه وسيّلتها ..

سردٌ قصصِيٌّ يُحوِّلُ كلّ ما حول المرءِ إلى السايلنت !
جودةُ الوصف جعلت من الحرفِ شاشةً أُطِلّ من خلالِها على القصّة
لأرى و أسمع ..!

قِصّةٌ كَقُبّةٍ من القِيم تعلوا قصرًا مُشيّدًا لا يُبلِيها زمانٌ ولا مكان ..!
يُضيؤها العقلُ البشريّ المُدرِك ,/ المُضاءُ بِنورٍ من اللهِ عزّ وجل ..


فِكرةُ الرسالة من أبو محمد أوصلت حذافيرَ ما عنيْتهُ بِحيلةٍ لا تُمَل ..
تسكُبُ القارئ على مدادِكم رُغمًا عنه ...


دعواتُنا لِلكاتب ,,
و لِبطلِ القِصّةِ المُهتدي أن يُديم اللهُ هِدايته و هناءه ...

.