[عرشُ الضَادْ]

أستاذي / بقايا ذكريات ’’

أقدر حديثك وأضعه موضع الإجــلآل والإحترام ’’ والتقدير ’’

ولكن الإنسان قادر على الإمساك بزمام الأمور ’’ ولايراه الآخرون ضعيفآ إلا لأنه ظهر بمظهر الضعف ’’

ماأريد قوله هو أن صديقك قادر على كبح جماح هذه المرأة بوسائل عدة ,,

ممايثير المشاكل الآن ’’ أن دائرة العلاقا ت بدأت تتسع ,, وفي مجتمعنا لدينا مفهوم خاطيء وهو أن كل إنسان تشترك معه في علاقة لابد أن يعرف عنك كل شاردة وواردة ’’ وهذه هي أكبر المصائب ’’ لماذا لاتكون العلاقة مؤطرة ومقننة ’’ وتحمل شعار الإحترام والتقدير وكل أسرة لها حياتها الخاصة والمستقلة’’

صدقني لو عمل المجتمع بهذه القاعدة لأختفت تقريبآ هذه المشكلة ’’

لأن منشأ المشاكل غالبآ هو أن الطرف المقابل يعرف أمورك وخصوصياتك وربما كان عدوآ لك ويبدأ في إثارة المشاكل والحزبيات التي تتحدث عنها في سابق كلآمك ’’


نحن في مجتمعنا عامة ’’ والنسوي بخاصة نعايش مشاكل عدة ’’ من غيبة ونميمة ,, وقال وقيل ولماذا؟؟ وليه ؟؟

بالنسبة لي ’’ أكره جدآ التجمعات التي تكون هكذا ’’ وإذا ذهبت فأنا أحتفظ بحياتي الخاصة والعائلية ولم يسبب لي هذا الأمر أي مشاكل بل بحمد الله ’’ جعلني موضع تقدير الآخرين ’’ ومن كافة أطياف المجتمع ’’

سواء في الجامعة أو في لقاءات الأقارب ’’ أو في الأماكن العامة ’’


والمرأة الواعية تستطيع تمييز أي نوع من النساء أمامها حين تتحدث أو تقابل ’’ تستطيع أن تميز المرأة الشريرة من الطيبة والمرأة السافلة الأفكار والأحاديث من الراقية وصاحبة الذوق ’’

وقلب الإنسان دليله كما قيل ’’


شاكرة لك هذا الطرح الراقي ’’

كن دومآ بهذا الإبداع ’’ ومسائك خير ’’