وماأكثرهن في مجتمعاتنا
فهن كالعقرب في التبن تلدغك من غير أن تراها
تظهر غير ماتخفي من خبث وربما تتظاهر بالصداقه لك والمحبه ليس الا من اجل الاطلاع على اخبارك
ومن ثم تشتغل في خبثها ونمها وكل ماتريده من افعال قبيحه
كفانا الله شرهن وهداهن لطريق الصواب
لك احترامي وتقديري اخي بقايا ذكريات