مِظلّتي ..!
ظلّليني لِتكوني أبرع من وِشاحِ آلامي ..!
لستي أقلّ !
أنتِ الأمل !
في هُوّةِ المُقَل ...!
...
( أنت توحي ) إيه أنت توحي !
عفآ اللهُ عن أُذُنِ الشيخِ الكبيـر ..!
أمام تجاهُلكَ المُتَعمّد ..؟
...
صبآحُ السكونِ المُتعفِّن ..!
إثرَ تكريرِ الصخبِ لحنًا شجيًّا ..؟
...
بآئسة ..!
لِما يآ أكتافي الخِيآنة ..؟
لِما أنتِ بآئسة ..!
أمَا سمِعتي بِاللفظةِ العربجيّة ( طِز بالدنيا ) !
رجوتُك كوني عربجيّة
أهونُ من أن تكوني بآئسة ككهلةٍ تعِسة مُمِلّة ..!
...
سوآلِف ..!
الانهِزاميّةُ تُولّدُ السوالِف ..؟
كردّةِ فعلٍ لأمّها الضعيفة التي انقطعَ نسلُها لديّ !
بِمحضِ فِعلةٍ شرّيرةٍ قآمتْ بها بُنيّاتُ صمودي ..!
...
بِالمُناسبة ,,
اقطع نسلَكَ من أفكاري !
...
خُطوتي القآدِمة أليمـة ..؟
انتظآرُها مقيـت ..!
و وصولُها مُخيفٌ مُميـت !
<< حِرنابك : (
طبيعي الحيـرة في محطّات المصير !
وفي الحقيقةِ المليئة بِالتفكير !
...
كلٌّ يغنّي على ليلاه ..؟
وليلايَ بارِدة
قطبٌ يحرِقني لِيكونَ في آخرِ المطافِ
[ ثلاّجة ] : (
...
يآ سلامي على جنونٍ مُخربَشٍ مزمجِرٍ مُلَخبطٍ
كجلمودِ قُفلٍ هزّه المِفتاحُ من يدي !
كيبورديّات معناها في أسفلِ مُخيخِ الشاعِر المُتبعثِر ..!
.