أبو عبد العزيز , كم أنت رائع , يتشرف هذا الأخضر بتواجدك فيه ,كُلفت فأبدعت وأجدت
لا أعرف لماذا أعتقد بأن هذه مرحلة ثانية في حياة الأخضر مع أبو عبد العزيز وأتفائل فيها كثيراً , بأنها ستكون أفضل من الأولى بمراحل ,, حيث سيكون هناك متسع من الوقت من أجل الكتابة والمشاركة
الكل مشتاق هنا ينتظر بشوق ما ستتحفنا به من كلمات رائعة وآراء نيرة , نور الله قلبك بالإيمان ويسر لك أمرك
|