.
.
.
ما أجل الذكريات ، وجمالها تكمن في جمال قلم كاتبها
لا أخفيك .. فذكرياتك أعادتني للوراء قليلاً حيثُ كنت مباشر لجميع الأحداث المذكورة هنا وذلك قبل قبوعي في شبك الإشراف خلـّـصني الله منه عاجلاً غير آجل .
[ ابو عبد العزيز ] إستمتعت بمزاملتك في المهنة كما أستمتع الآن بما تخطّ .
.
.
.