آه يا أخي .. ماشاء الله كيف استطعت الكتابة عن أبيك .. أردت أن أكتب عن أبي فلم أستطع حتى أخرجت مقالا ركيكًا لو استقبلت من أمري ما استدبرت ما أخرجته ..
ذكرتني برحيل والدي .. و أعدت إلي آلام فراقه .. أنا الآن أحتل مكانه لأُنادى بـ ( بابا ) بلسان الحال و الفِعال من أخواتي الصغيرت .
آسف على تحوير الحديث ، و لكن الأب عظيم جداً مهما كان .. و أيُّنا لا يبكي على أبيه ..
و لكن تذكر الدعاء فهو أعظم البر و الإحسان .. اللهم ارحم والدينا ..
اللهم من كان منهم سعيداً في قبره فزده سعادة و نوراً ، و من كان منهم غير ذلك فأحلل عليه رضوانك و اجعله في هذا الشهر الكريم من المرحومين ..