.. حمانا الله من اللصوص , وصرف عنّا أعوانهم .. د/ماسنجر رائع ماسطر قلمك كـ عادته .. لك شكري ودعائي .. ..
جُزيتي الفردوس الأعلى .. شكراً على عبورك المُستديم أختي الفاضلة ..
وتستاهل دعوة صادقة في ظهر الغيب .. شكراً لك كثيراً ..
وأعتقد أن أصحاب الأقلام الساحرة لو علموا أن هناك من سيقوم بالتعقيب على نصوصهم وكتاباتهم وإضافاتهم الأدبية أمثالك لوقوفوا إحتراماً وهم ينثرون مشاعرهم على ورقاتهم الحَزينة .. أهلاً بك ..
ولا عَدمنا إطلالتكم أحبتي الكرَام .. شكراً لإضافتك الهادئة ..
أهلاً بالأخ مِدحَت .. شكراً لحضورك الأوّل تقريباً ورغم أنف من لم يُعجبه حرف يدعُوا إلى الحق .. فإنه من أسفل السافلين .. شكراً لك ..
ناقشتَ قضيّةً في بِضعِ حروف ,, لتجري كاسترسالِ التفكيـرِ في باطنِ الذات ... هادئة , حصيفة , مُقنعة ..
عنوانٌ مُذهِل .. لكن لديّ تساؤل ! هل تظنُّ أيها الفاضل ,, أن كلمة ساذج التي بِحسبِ ما أعلم ,/ تعني فيض الطيبة .. تصلُحُ وصفًا لِذاكَ السارِق المارقِ الذي عنيته ..؟ أطيبُ الشكرِ لكَ وللمغازي المُنتقاةِ بعناية .. .
إن كان بالمعنى الذي وصفته به .. فهي لحقارته وسوءه .. وإن كان بالمعنى الذي تقولينه .. فإن فيض الطيبة يكون بإخراج الرحمة والأمان والثقة أمام الجوهرة .. حتىيوقعها بالشباط لَخلع القِناع ويَبدا بانتهاسِ جَسدها وشعُورها .. شكراً لتساؤلك .. وحضور رقيق ..
, فلسفه راقت لي عشقتُ إحتسائها وترديدها،، فأصبحت معلقه في عقر ذهني ؛ كثيرًا ماأشبـه أمثال تلك السرقات والعلاقات بكـوب نسكـافيه تشتريه من كوفي بثمن بخيس رخيص من نظره تتلذ وتشعر بمذاقه وإذا أحتسيته تفجـأة بأنه حرآ مر المذاق فأنك سرعان ماتحول ذلك الكوب إلى حطام متهشم أشكـر أهتمامك بقلب ورده *
صَرخة .. ! ولمَ نتلذذ ونشعر بمذاق الشيء من نظرة فقط .. ! لماذا لا نبحث عن الشعور الحقيقي بالمذاق واللذة الحقيقية بالوصفة المؤكدة بعبُور الطريقِ السليم .. ! لماذا نقحم أنفسنا في متاهات الحياة السلبية بعد أن نقع سجناء التفكير السلبي في بعض المواقف .. ! لماذا تجري خلفها لماذا يا أختي .. وإستفهام يبحث عن آخر .. ! تشبيه جميل جداً .. وغزارة في التعمق نحو فلسفةٍ سَامقة .. شكراً لكِ