إخوتي الأفاضل00
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد000
تفضلاُ لا أمراُ 00 أرجو منكم أن تمروا هذا الموضوع كما جاء
لأنه أصبح ظاهراُ وواضحاُ كوضوح الشمس في رابعة النهار00
وأن الحق دائماُ أبلج والباطل لجج00فأحياناُ من الحكمة أن يترك
الأنسان الرد ليس عجزاُ منه,وإنما لحاجة في نفسه,وكما هومقرر
عند علماء الأصول

(أن درء المفسدة مقدم على جلب المصلحة))
@ أتمنى أنه فهم القصد والله من وراء القصد @