مشاهدة لمشاركة منفردة
قديم(ـة) 30-11-2003, 07:22 PM   #11
أبو الطيّب
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Apr 2003
البلد: الجزيرة العربيّة 0
المشاركات: 203

[c]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وبعد
لقد سُعدت ( بتعقيب ) أخي الفاضل الوسيم
الذي لم يترك لنا لا ( شاردة ) ولا ( واردة )
إلا بيَّنها لنا 00
فحقا لقد وفىَّ وكفى 00
وختم مقاله بجملة ليتنا نتخذها شعارا00
وذلك بقوله:

بالنقاش المؤدب ندوم 00

00
هناك ( تعقيب )
على مداخلة أخي الوسيم
فليعذرني أخي وصديقي وأستاذي الفاضل بذكرها
ولا يُعاتبني على ( سوء ) خلقي وأخلاقي

أخي الحبيب 00
ما زلت أتهمكم ( بالمجاملة ) و( التحيَّز )
( لعضو ) عن ( عضو ) !
وهي واضحة لا تحتاج لكثير من الأدلة والبراهين
على سبيل المثال لا الحصر
( صديقكم ) 00 ( الحُليل )
كتب موضوعا وقد ( عنونه )
( لماذا نكره ) 000الخ, وفيه تناثرت
كل ( مساءي ) المداد ولم يُحرك أحد ساكنا 00 !
هناك من وصف كاتب السطور بأقبح الصفات !
ومع الأسف الشديد لم يتنازل أحد
من ( المشرفين ) بالتعديل ولا بالتحرير 00 !

كذلك من ( المجاملة )
( قـُفل ) موضوع من المواضيع
بحجة إن الكثير من ( الرسائل ) الخاصة ( طلبت قفله ) 00 !
أين ( العدل ) وأين المساواة 00 ؟!!
ومن هم ( أصحاب ) الرسائل الخاصة
حتى يؤخذ برأيهم 00 ؟!!

يا سيدي نحن في عصر الانترنت
ورغم ذلك ما زلنا وكأننا بتلك الحقبة من سنين خلت
هذا ( الموضوع ) يُحذف 00 !
والموضوع الآخر غير جدير ( بالنشر ) !
والموضوع ( الثالث ) يمدح الشاعر ( فلان )
عليكم ( بحذفه ) و ( نتفه ) و ( حرقه ) 00!

إلى متى أيُّها الأحبة 00؟!!
ونحن لا نعرف سواء ( خذوه فغلوه ) 00 !
( تكتيم ) و ( تعتيم ) 00 !
و( حرق وكسر ) 00 !
و( سجن ) و ( سجان ) 00 !
لا نرضى ( بالنقد ) ولا نقبل بالمنقود 00 !
وكأننا ( شعب الله المختار ) 00 !

نحن في ( منتدى ) نبدي الآراء
للحديث والمناقشة 00 بعيدا عن ( الأسماء )
وعن ( الخصوصيات )
فلماذا ( يُحذف ) هذا ( المعرف )
أو ( ذاك ) بمجرد أن ( رأيه ) يخالف
آرائنا 00 ؟!


لنتعلم ( حُريّة ) الرأي 00
ونقبل ( الرأي ) الآخر ( بروح ) إسلامية
وابتسامة نابعة من القلب 00 !
لا ابتسامة ( صفراء )
تحمل بين طياتها ألف سؤال وسؤال00 !

أنظل في ( القرن الواحد والعشرين )
وفينا ومنا وبيننا
من ( يهزأ ) ومن ( يحقر ) ومن ( يشوه )
ومن يمقت 00؟!

يعلم الله لم ( نـُطرد ) لسوء ( أخلاقنا )
أو ( نزقٌ ) في تربيتنا 00 !

إنما ( طـُردنا ) 00
حينما ( فسدت الذمة, وتعفـّن الضمير ) 00 !

والله المستعان 00

[/c]
أبو الطيّب غير متصل