وهذا هو مايريده المرجفون( الأرهابيون) لهذا البلد الآمن وأهله بأسم الجهاد وتحت غطاء الدين وهم أبعد مايكونون عن الجهاد ولكن تبت أيديهم وخابو لن ينالو مآربهم بأذن الله ثم بوعي حكومتنا الرشيدة وجهود رجال الأمن المخلصين اعانهم الله على دحر الطغاة المعتدين .
|