لتعرف مدى توّرط أبو الطيّب فلقد استخدم اسماً آخر وبدأ يمدح ويمّجد نفسه !
لتعرف مدى السخافة إنظر إلى التشابهه في الردود !
نعم ... لا بد أن نربط بين كل شئ !! لا أن يأتي العدو من خلفنا !!
أترككم مع هذه اللقطة

!
** كوكي !!
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
كاتب الرسالة الأصلية كوكي
[c]الأخ شيخ بريده
يبدو أنك أوكلت نفسك كمحامي عن صاحب الرد الهزيل
مع العلم أن المحامي لم يكن ذا كفاءة أو تخرج بتقدير مقبول مع الرأفة
ومجلس الشورى أيها المحامي التعس يحتاج من أمثال الشيخ صالح لكي يكون
وجوده ذا تأثير على القرارات والأطروحات بدل أن يكون المسؤول من غير الأكفاء
حاول أيها المحامي التعس أن تقرأ في المستقبل جيدا كما يجب لكي لاتسقط وأنت تسير لأن أمثالك ربما يكونو هم سبب التخلف لعجلتهم في إتخاذ القرارات
يتبع لصاحب الرد الهزيل [/c] |
|
 |
|
 |
|
** أبو الطيّب
لم أستطع الإقتباس لأن الموضوع ( مغلق ) ولكنني نسخته !
الفاضل خالد بن الوليد
تحية وسلاما وبعد
على رسلك يا هذا
ما جئت ممددا بساطا حتى ( يُسحب ) من أقدامي !
عجبي للمحدودية ( التفكير ) !
وعجبي ( ألف ) من يضع نفسه
بموضع أكبرا من حجمه 00 !
يا هذا دع عنك ( أحلام اليقظة ) 00 !
ولا تكن كمن
" أضاع في التـُرب ِ خاتمه " !
أيُّها الأخ 00 قبل ( الدفاع )
عليك أولا ( بفهم ) 00 !
( القضية ) ثم استخلاص النتائج وتجميع
المعلومات من أول النقطة حتى النهاية 00 !
وإذا كنت( شاطرا ) أنقذ ( موكلك ) 00 !
ولكن مع الأسف أقولها لك
لستَ يا صاح بشاطر 00 !
كن بعيدا عن ( المُحاماة ) ففكرك ضيقا منغلقا
والاستيعاب فيه
( يفتح الله ) 00 !
وإلا كيف تقول:
( راجع الموضوع وستجد أنه عندما أفحم بدأ يتصور أعضاءً غير موجودين في ردوده )؟!!
ألم اقل لك:
لا تقرب ( المحاماة ) حتى لا تقود
الكثير إلى حبل ( المشنقة ) !
طالما هذا هو ( محدودية ) الفكر لديك !
القضية يا رجل 00
ليس هناك ( إفحاما ) أو ( تصورا )
فكل ما في الأمر 00 أني
ذكرت ( الشامخ )
بدلا من أخي ( الباشق ) 00 !
ولو كان ( الإدراك ) سليما والفكر
صافيا و التركيز جيدا
لعقلت هذا وفهمته 00 !
ولكن: ولكن !
يا بن الوليد
كـُن عاقلا ومتزنا
حتى لا تؤاخذ بشطحات اليراع 00 !
كيف بك تدافع عن أمر
لم تعيشه وتعاصره 00 ؟!
حيث تقول:
فحين تنطلق في كلامك واجاباتك من الظن والخيال والحدس - وكلها تتناقض مع العلم – لا
ريب ان إجاباتك لن تصادف الحقيقة بحال، فلا تقع موقع القبول والتصديق من السامع أو
القارئ.
أصدقك القول
أنت لست َ إلا ( مُطبلا )
أو لك ( بالدفاع ِ ) حاجة تـُريد
أن ترقى إليها 00 !
الأمر لا يُعنيك
لا من بعيد ولا من قريب
فلماذا تـُقحم نفسك وتضعها بين أغلال
وقيود 00 ؟!!
وممن ( يُعنيهم ) الأمر
( أغضوا الطرف ) وسكتوا 00 !
فهل ( ذمتك ) رخيصة لهذا الحد
حيث تأتي لتضع نفسك بموضع
( نحنُ لها ) ؟!!
كلاهما استخدما نفس الكلام وتكررت نفس كلمة ( محاماة ) وبهذا يتضح جلياً أن هذا الشخص لم يثق بنفسه وأيقن أن المتلقين ليسوا بالتفاهه التي كان يتصورها فبدأ يمدح نفسه .. اللهم لك الحمد !