هكذا يتواثبون و هم أقزام على العلامة سعد الشثري ، العالم الربّاني الراسخ في العلم ، و المتفرغ للفتوى و الإرشاد و القيام على شؤون الناس ، لازلت أذكر اتصال شيخنا الشيخ سعد بن ناصر الشثري لما توفي والدي ، حيث سألني عن وضعي الأسري و المادي في مواساة كانت تعني لي الكثير ، و كان مستعدا لمعونتي بأي شيء أحتاجه ..
حفظ الله الشيخ ، و ليعلم هؤلاء الأوغاد أن الآلاف من شباب المسلمين ، يرون هذا العلامة والداً و أبًا بينما يعده الأقزام من عجزة الصحافة أنه مِنَ الصِغار و هذا نتيجة الخرف الذي أصابهم ..
والله إن الشيخ سعد يعني لي و يعني لغيري الأب الرحوم ، و الوالد العطوف الذي لا أرضى لأحد أن يمسه بسوء ..
حفظه الله ، و ثبته ، ووفقه ..
آخر من قام بالتعديل الـصـمـصـام; بتاريخ 01-10-2009 الساعة 01:28 AM.
|