.. ميلاد .. أيُ جُرح سكن بجسدكِ ؟
ليخلف هذا الألم !
يآآهـ بكت عينـي دمعاً رغم أنـي لم أعش لحظة مما عايشتـي
وكنت أتسأل ماذا عنها هي ؟
غاليتــي :
قد كانت ح ـكـاية ماضي مؤلمة , رجائي أنْ لا تعود للأبد
فـ إغسلي بقع الدم من تلك الحكاية , إمضي بحياتكِ راحلة عن عنائها , وأعيدي لميلاد
ميلادها .. كـ طفلة لـ تعيش أفراح فقط .. ! ..
[ فـ للألم نهاية وللجرح شفاء ]
رأيتُ نفسي أُلقي زهوراً على مسرح ألمـكِ .. وأصرخ أبدعتـي
يا حبيبة في رسمتك وتألقتـي عالياً , تلها تصفيق حار ..
..
وسأنتظر رسمتك القادمة بشغف علّها تكون مبتسمة
وبإذن الله هي كذالك ,, أطيب التحايا ,,
بـ حُ ـب