مشكور أخوي عمر على هذا التنويه وآمل أن يراه من بيده الحل والعقد
وينقذهم من الذله ..
سبحان الله أتعجب وأنا أرى غالبية الضباط مصابون بداء العظمة
كانهم وزراء أو ملوك
**********
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها فصولي |
 |
|
|
|
|
|
|
ماعليش ياعمر بعذرهم من اللي شافوا لازم ياطون عليه من اول شيى
|
|
 |
|
 |
|
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها صقر2009 |
 |
|
|
|
|
|
|
مالعب فينا الا هالعماله مابقى الا ان نحب على روسهم بعد يكفي انهم مستغفليننا
|
|
 |
|
 |
|
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها كلمنتان |
 |
|
|
|
|
|
|
الله يعين على هالعمالة والله إنهم أشغلونا وبعذر موظفين الجوازات
|
|
 |
|
 |
|
^^
قليلاً من الإنصاف يا أحبائي إن كان قد فعل أمراً يخالفه الشرع فهو مستحق
للعقوبة ..
أما إن كان من ظلم الكفيل إلى ظلم السجن والقهر فهذا مالا يرضاه الله علينا
وقد تأتينا عقوبات من السماء أو الأرض إن علمنا الظلم ولم ننتصر له ..
والإنتصار بالرفع للمسؤلين أو لوزارة الداخلية حتى يرفع الظلم ,,
ولا يجوز لنا ظلم الكافر المحارب فضلاً إن كان كافراً مسالماً فضلاًُ إن كان مسلماً موحدا
قال تعالى (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآَنُ قَوْمٍ عَلَى
أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ))
{ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآَنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا }
المعنى : لا يحملنكم بغضكم للمشركين على أن تتركوا العدل فتعتدوا عليهم بأن تنتصروا
منهم وتتشفوا بما في قلوبكم من الضغائن بارتكاب ما لا يحل لكم من مثلة أو قذف أو
قتل أولاد أو نساء أو نقض عهد أو ما أشبه ذلك.
{ اعدلوا هُوَ أَقْرَبُ للتقوى }
نهاهم أولاً أن تحملهم البغضاء على ترك العدل ، ثم استأنف فصرّح لهم بالأمر بالعدل تأكيداً
وتشديداً ، ثم استأنف فذكر لهم وجه الأمر بالعدل وهو قوله : { هُوَ أَقْرَبُ للتقوى }
أي العدل أقرب إلى التقوى ، وأدخل في مناسبتها . أو أقرب إلى التقوى لكونه لطفاً فيها .
وفيه تنبيه عظيم على أن وجود العدل مع الكفار الذين هم أعداء الله إذا كان بهذه الصفة
من القوة ، فما الظنّ بوجوبه مع المؤمنين الذين هم أولياؤه وأحباؤه ؟
تفسير الزمخشري
..
__________________
تويتر : AboRazan_3@
آخر من قام بالتعديل أبو رزان; بتاريخ 06-10-2009 الساعة 01:50 PM.
|