؛
شكلت ظاهرة ضرب التلاميذ في المدارس عائقا امام تطور العملية التربوية والارتقاء بها،
اذ تعد هذه الظاهرة من الوسائل المرفوضة صحيا واجتماعيا،
وهي حسب رأي علماء النفس والاختصاصيين التربويين تخلق كرها كبيرا لدى التلميذ أزاء المدرسة والدراسة.. كما أنها ظاهرة غير تربوية وليست حضارية.
ان ظاهرة العنف والضرب في مدارسنا، ظاهرة قديمة ولا تتناسب مع النظريات التربوية الحديثة، وقد دأبت وزارة التربية على معالجة هذه الظاهرة، واصدرت التعليمات التي تمنع منعا باتا ضرب التلاميذ لاي سبب كان.
ولا أخفيك قليبي أنه يوجد فئة من المعلمين حتى الآن يمارسونها
لوجود بعض الاشخاص الذين يفرغون عقدهم الشخصيه بالطلبه ...وهذا ماتأكدت منه الوزارة.
كثيراً مايهمني تعلم ودراسة علم نفس الطفل تطبيقياً.
مع إحترامي لدولتنا بعض معلمي الابتدائي يلجئون لتحطيم وتوبيخ وضرب الطلبه
فهذا إحدى نتائج إندهاشنا من ألفاظ وإعاقة سير الاجيال الجديدة.
؛
أقول وش اللي ناعثن ذاكراتس هاليومين. ياقلبي ياعمري ماعاش من ينزل دمعتك
تذكرين موقف الخطاب التأديبي : ) تراي جاهزة إذا إحتجتوا شي.