 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها ناقد فكري |
 |
|
|
|
|
|
|
ماهو أول مصدر من مصادر التشريع الإسلامي ؟
أليس القرآن ؟
أم أقوال ( العلماء ) ؟
اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله
أدعوك إلى كلام الله
وتدعوني لأقوال العلماء !
وهل لا يفهم كلام الله إلا ( العلماء ) ؟
هل يعني هذا أننا نقرأ كلاماً ( لا يفهمه إلا العلماء ) ؟
|
|
 |
|
 |
|
أنت تضيع الوقت
فمن ذا الذي يقول : اتركوا كلام الله وكلام نبيه - صلى الله عليه وسلم - وخذوا بكلام العلماء ؟!
بل من الذي يقول : إن للعلماء كلاما بنوه على غير الكتاب والسنة ؟
كلامي واضح جلي , قلت : اترك الخوض في بيان مقاصد القرآن والسنة.
دع ذلك لأهل الاختصاص علماء الشريعة فهم أدرى بها وبأصولها , وبرد مطلقها لمقيدها , ومنسوخها لناسخها , وتفريق خاصها من عامها , ومحكمها من متشابهها , وتمييز صحيح الحديث من ضعيفه ... الخ سائرين على قواعد الاستنباط والقياس والاختيار والترجيح .
هم أهل الاختصاص المخولون من الله بذلك .
هل فهمت الآن ؟
إذن تجاوزه , والزم موضوعنا في بحث كون الاختلاط في التعليم يمكن إخراجه عن الاختلاط المحرم أو لا يمكن .
__________________
إذا قرأت توقيعي فقل :
لا إله إلا الله
هي خير ما يقال , وبها تكسب أجرا وتطمئن نفسا
***
في حياتي
سبرت الناس
فلقيت عند قلـّة معنى الوفاء
وقرأت في سلوك الكثيرين تعريف الدهاء
وامرأة وحدها , وحدها فقط , علّمتني معنى الثبات على المبدأ وبذل النفس له