ربما أن تكونَ مخلّفات ٍ لتلك السقطة ،،،،
-ابن الكلب- قد لآيُبآلي بـصغيرٌ له ، فعبآدةُ المآل أشغلته ،
لم يُجبل على القسوة طبعاً ، ولكن إدمآنه الأورآق النقدية ، ملآحقته لها في شتى المجالات ،
كفيلٌ على طبعِ الأحقآد والشرور في ذآته ، وتجفيف المشآعر إن كان نزعها ،
شخص كهذا ، لاتستعطفه العوآطف، فأمر قلبهِ قد إنتهى نبضه ،
بل ينعطفُ في كافة الإتجاهات التي قدْ طلّ على نهايتها قبل أن يبدأ بالمُضيّ،
- ، -
نحنُ هُنآ لتعزيز أحلآمْ ذآك الفتى ، والتي كانت ترآوده بين الفينةِ والأخرى،
سننتشله من أيدي الشر ولو على القوة ، سنفتح الميآه لنُحيي البذور التي ظنّها قد قفرت ،
عليه بـتجآهل كلمآت -ابن الكلب- ولكن ألاّ يغيّب البرّ فلقد قُدّر له أن يُصبح ذآك الرجل
الذي لم يحظى من الرجولة إلا اسمها ، وآلداً لآيُعينه على برّه ،
( ابن الكلب ) .. !!
ليستْ من الشتائم ، إن كانتْ سـتُلقى على أولئك الأوغآد الذين
لآتشوب فعلتهم المكارمَ قطعاً ،
عنوآنٌ ذا هيبة في الحقيقة ، وقد تكون هيبته مما أزعجَ البعض في إختيآره ، ، ، ،
حديثٌ مشوّق ، وإختيآر جديد ،
أمتعتنا كعآدتك ... شُكراً لك . . .