عبدالله الحامد ود.متروك الفالح وعلى الدميني
ثم تذكر يا سيدي إن الإصلاح لا يأتي في يوم وليلة ... فحاجتنا لدولة ( مسؤولة عن الشعب ) قائمة ... ما دام هذا هو حالنا في الجهل بمصالح أنفسنا ...
على العكس تماماً ... الدولة متقدمة جداً على الشعب ... وإلا ما تفسيرك لوقوف الشعب في وجه أي تطوير وتحسين لدينا ؟
إن مطالب المذكورين أعلاه لا يمكن أن تطبق على الأرض ما دام حال الشعب هكذا .. فهل يستقيم أن يسلم من لا يحسن قيادة السيارة قيادتها ؟