 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها النفس المتحررة |
 |
|
|
|
|
|
|
الأخ ناقد تقول : ( اتق الله ) جزاك الله خيراً على التذكير لأن من التقوى أن يكون الشرع هو الحكم والفصل في الخلاف .
|
|
 |
|
 |
|
وها أنا أطالبك بأن نحكم الشرع في الليبرالية ... منذ دخولي في هذا المنتدى وإلى يومي هذا لم أطلب إلا بتحكيم الشرع في أي حوار أدخل فيه !
وبما أنك تريد تحكيم الشرع في الليبرالية والتي تهدف كما ذكرت لك لـ : ( تحقيق إرادة الفرد وحريته )
فدعني أسألك سؤالاً واحداً يوضح للجميع تهافت القول بأن ( الليبرالية دين إلحادي ) !
طبعاً لن ترض بذلك لكونك تريد أن تكون أنت القائد وأنت الخطيب المفوه في الحوار !
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها النفس المتحررة |
 |
|
|
|
|
|
|
غير أني لم أطلب سوى حكماً يضبط الحوار لأني أرى حيدة في الأسئلة الأخيرة وهي جوهرية تحيد عنها .
وسأترك التعليق على بعض التناقضات كما في القمني والذي تضعه رائد وهو يسب الرسول ودين الإسلام .
أرشح الصمصام أو أحد المشرفين , فإن قبلت تمّ , وإن رفضت فهو خوف لا أدري سببه !!؟
انتظرك .
الأخ قاهر المواقع تشرفني هنا لكن لو تفتح حواراً في صفحة أخرى حتى انتهي مع الأخ ناقد ولك شكري .
|
|
 |
|
 |
|
والله يا عمي الشيخ عائض القرني لم يسلم حين عارض المشائخ في ( جواز كشف المرأة لوجهها )
حتى أنه ترك ساحة الدعوة بسبب مضايقاتهم له !
ولا أدري ما مصير ( المحكم ) الذي سنختاره في حوارنا ؟
هل ستكفرونه إن حكم لي في أي أمر ؟
أم ستجيشون عليه المشائخ وطلبة العلم ؟
أم أنكم ستطردونه من بيته وتسعون لفصله من عمله كونه يناصر ( عدو الله ) ؟
أم ستحكمون على المنتدى ( بالكفر ومناصرة الكافرين ) كون أحد مشرفيه أنصفني ؟
لن أنتظر إنصافاً وكل أسباب الانصاف غير متوفرة ... وكل أسباب ظلمي قائمة ... وكل علل ميل المحكم لرأيك والضغوط على المحكم متجسدة !
لن أنتظر الانصاف والكذب في بعض أقوال السلفية جائز ( لنصرة المذهب ) ! >>> من يتذكر معي هذا الاسم ( نعيم بن حماد بن معاوية ) ؟
إني لا أشكك في مصداقية أي أحد على العكس تماماً لكن كيف أضمن حقي والسيوف سلت على رقبة الشيخ - عائض القرني - قبلي ؟
سؤال يحتاج لإجابة !
الحل الوحيد في المسألة وهو من أبسط حقوقي التي لم أر منها أي شيء معك هو :
أن أسألك أنا سؤالاً واحداً لتتبين حقيقة ( الليبرالية من الناحية الشرعية )
لقد أخذت حقك في الأسئلة والأجوبة عليها
أليس من حقي أن أسأل ؟