مبروك أبو عمر , أبو جاسر .. !
__________________
قلت الوداع وجاوبـت دمعـة العيـن
تجـرح بساتيـن الخـدود النديـه
واغضت وشفت بعينهـا الحزن حزنيـن
وصاحت على الفرقا انـا مـو قويـه
وجاوبتها ارجـوك تكفيـن تكفيـن
والله دمعك يشعـل النار فـيّـه
وقالـت تعاهدني عـهـاد المحبـيـن
الله يخـون اللـي يخـون بخويّـه
|