أبارك لكن , وفقكن الله وأسأل الله لكن المعونة والثبات .
أوصيكن أن تستشعرن مكانة هذه الدبلوم المبارك وأن تقفن بقوة وثبات في مواجهة رياح الضعف والله الله بالعزيمة والتسلح بإخلاص النية لله عز وجل , ثم إن هذا المعهد من فضل الله علينا ,والله إن إحدى قريباتي في الرياض تبكي حرقة على عدم فتح مثيلا له هناك , وتقسم بالله لو أنها من أهل القصيم لما برحت قدماها أرضه .
جزى الله القائمين عليه خير الجزاء .
|