(400)
من خلالها عرفنا الـدكتور ماسنجر ،
(400)
مرآة عكستْ الكثير عن شخصية الأديب ،
(400)
قـفـزتْ إلى القلوب ، بـ سلاسة حرفها ،
وسلامة تفكيرها و رقيّ أفكارها ،
بـ إحساس لفظها وجودة معناها ،
هنيئاً لك (400) التي كانت بلا زيف ٍ ولاافتعال ‘
تمنيّاتي بـ 400 و500 و ... إلــخ ،،
فتواجد أمثالكم كالريّ الغزير ‘