ومن يُجهل ابن باز رحمه الله لمجرد رأيه الذي يسير على خُطى الحبيب النبي الأمين صلى الله عليه وسلم ، فقد عصى الله بذلك ما دام أنه لم يأمر بمعصية فالله عز وجل قال : [ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ ]
سُبحان الله يُريدنا أن نُؤمن برأيه ولو سألته عن أركان الصلاة لجهلها ، ويُريدن أن نُهمل كلام عُلمائنا أولئك الذين لحذاءُ أحدهم أطهر من فئران البشر .