للأسف وكأن الدين يُؤخذ بموضة عصر يُسار عليها في وقت الإحتياج لها ، ويذرون ما عليهم وكأن الدين لبني البشر لا لخالق البشر ، ودين الله بكماله الذي أكمله برسالة النبي صلى الله عليه وسلم ثم أصحابه رضوان الله عليهم ثم التابعين والعلماء والسلف الصالح وما زال لبقيتهم باقية ، لكن من يتجاهل أوامر الدين قد وجد من يحرفه عن مسار الدين والعقيدة الصافية بدعوى العصر وتفسير النصوص ، ويبقى ما أنزل الله ورسوله وأحكام الشريعة لا تتغير ثوابتها مهما شذ عنها من شذ والعاقبة للمتقين .
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
ربما أعود