إن الذي يُوافق هؤلاء الرسامين وينتقد أهل الغيرة والدين ولو بدعوى الصلاح والإصلاح هو أول هؤلاء المُفسدين وأهل العداوة ضدنا ، وإن تلبس بلباس الصلاح !!
يتعذر لهؤلاء الحثالة ، وجُل مواضيعه ينتقد الدعاة والعلماء ولم يختلق لهم أعذاراً كما اختلقه لهؤلاء
أتناقض المطوّع !!