؛
عذراً إذا هناك مصطلح أقل من نادراً سأرمز به الصداقة الحقيقية في أجيالنا.
الجرح الكبير حينما تبتلع العلقم كل ليلة.نتيجة صداقة حب تعلق وتملك وغيرة
وإعجاب ومصلحة لحل مشاكله..علاقتنا معهم ليست مجاملة بل تتخللها الصدق والرحمة
لعذاب الحب والبوح الجريح ولكن الالم حينما نشعر أنهم يعيشون رغباتهم
ويمتلكون أوقاتنا من أجل حياتهم ومشاعرهم ويخوننا طلب الابتعاد عنهم.
وغيرهم من تضحي من أجله دائماً وحينما تنشغل يوماً يصوبك بعدة طعنات
كبر وغرور ولم تقدر الحب ووووو.. هل يستحق الاستمرار
رغم نفيه تلك الساعات والتضحيات؟؟!!
؛
روائع المميز/حروفك لها أنين.. وإستشمت بها جروحنا.. ولكني أشكر
طرحك اللذي يراودوني دوماً.. فهي كالبلسم حينما نعلم أن الاغلب ذاق العلقم
لنكن أشد حذراً من أصحاب الاقنعة.
*شكراً لك ولمن تعاون معك*