إن من بين السطور ما يدل على قلبك اكتوى بنارٍ تلظى أعقبها هذا الفيض الهانيء من الكلمات المنسكبة على صفحة الويب من دون استئذان .. أيها الصاحب الصديق الصدوق هو العزيز هذا الأيام ، هو الذي يحفظ ودك و يعينك على نفسك ، قد تتأذى منه أحيانًا لكنك تعود عليه كما تعود إلى النار الدافئة في الليلة الشاتية .. لتجد اللذة هناك ..
هنيئا لك هذا القدوم الذي يخترق مساحات كبيرة من الإبداع ،
بحسن صياغة مع حسن سبك ، مع نُبل مقصد و سمو حرف ..