[أبو نشقه]

اقتباس ولكن كيف نفرق بين المجتهد والمهمل أيضاً بين الحريص والملتزم والعكس. هذا في موظف الدولة (الحكومي). أو قد يكون المسئول عنة شخص كبير في السن (قد أكل علية الزمن وشرب ) بل أنة محنط . ولا يمكن تغييره أو تبديله في دماء جديدة متحمسة وتُجدد .( بل أن هذا المدير المسن لا يعرف من الإدارة ألا الحضور والانصراف وستعمل القلم الأحمر فقط) وكذالك يكبت ويغيب حق كل من يطور أو يظهر في جديد خوفاً على كرسيه (المدير من أن يطير) .

قبله على جبينك
في القطاعات الحكوميه المجتهد والذي يعمل بأمانه وجد وإخلاص والمهمل سواسيه
بل أن المجتهد لايسمح له بالاجازات والدورات بسهوله لأن العمل يتوقف عليه
بعكس المهمل فكل ما يطلب يأتيه من باب (فكونا منه)
عكس ذلك في القطاعات الخاصه فالمجتهد يكرم ويحفز ويعطى مراتب يستحقها لأن صاحب العمل همه الإنتاج إذا الموظف لا ينتج ما الفائده .
في الدوائر الحكوميه يوجد موظفين وجودهم وعدمهم واحد بل إن عدمهم أفضل للعمل لأن البعض لا يعمل ويتسلط ويوقف العمل بأي طريقه .
بل أن بعض الموظفين رئيس قسم ولا يعرف استخدام الكمبيوتر زي ما تفضلت توقيع حضور وانصراف فقط ,,
في الشركات الكبيره اذا لاحظوا تقدم الموظف بالعمر وقلة إنتاجه قبل وصوله سن القاعد يعطي الموظف نفس راتبه ويحيل للتقاعد مع شيك يسمى الشيك الذهبي
ويأتون بكوادر جديده شابه لديها حماس للعمل وهذا هو المطلوب وهذا لانجده في الدوائر الحكومية لأنها ليس همها الإنتاج كالشركات .
وبالنسبه للترقيات فأتوقع الشركات أفضل لأنها على حسب جهد الشخص فالدوائر الحكوميه تطوف سنتين اربع سبع سنوات على الترقيه شي طبيعي
كما ان المسائله في الدوائر الحكوميه ليست كما في الشركات وايجابية الدوائر الحكومية انها أمان وظيفي بعد الله بعكس الشركه يطوى قيدك أي وقت فليس هناك نظام يضمن للموظف في القطاع الخاص الأمان الوظيفي بعد الله ..
كل قطاع له ميزاته وعيوبه
سلملم